مين ذووول ؟
أسمع جعجعة ولا أرى طحنا ! .. تصاريح وأعذار السيد دول .. استنفذت صبري وحلمِي وكرتونين (بندول( ! لاأعلم ماذا يصنع بالهلال ولا أعرف لماذا يصفع الواقع ! ..لسان الحال (يطرب) .. ابي اعرف اذا باقي في بحرك (موج) أكسر فيه مجدافي
!
والمجداف هنا ليس مجرد عصا خشبية نلاطم بها الأمواج .. ربما يكون المجداف قلماً مع (شويه) ورد وأقرب رحلة الى ميونيخ ! .. بعد أن أوشك النصف الأول من موسمنا على السدول .. لازال السيد دول يكرر نغمة الأرهاق ! .. وعلى الرغم أن (هاشتاق) الأرهاق قد ولى زمااااانه منذ ايام (مربع ستة يمررها لمربع اربعة)! ..والهلال لازال يترنح في عصمة هذا الدول والبصمة ختمتها على قفاهـ بعدم قدرته على ابتكار أفضل من هكذا ماساءة !! ..الحراسة لاتحتاج الى كرّاسة .. والدفاع من كورتين ضاع ! ..والوسط لم يعد يستطيع التفرقة بين المقام والبسط ! اما الهجوم تاره يفطر وتاره يصوم !..اما الغريب هو خروج الأصوات التي تدين الأدارة ! وتحملها مسؤولية أختيار الأجانب قبيل وصول المدرب .. فالفريق احتياجاته واضحة للملاء ولاتحتاج الى سين صاد ! .. او صوت (يتنعتر) من بعيد ليقف بالمرصاد ! ..فالمحترفين من أفضل محترفين الدوري كقوة فنية فردية !..ولكنهم بسببه تائهون.. و (توهني) معاهم .. فالهلال لم أعد أفقهه
اوأعرفه مع السيد دول بل وأصبحت أصرخ (مييين ذووول) ؟
(لامنطقية )!
ولازلنا ننتقد بلا منطق او استناد على حقائق رقمية بعيداً عن (لوك) ماعجبنا او (اكشن) مهاجم يسوي حركة الاسد ! وسأضرب المثال بلاعبين أجنبين احدهم مرغوب والأخر يتذمرون منه .. فيكتور سيموس ويوسف العربي .. وبالأرقام فقط فهما يتساويان في عدد الأهداف المسجلة بأستنثاء ضربات الجزاء التي يجيدها فيكتور ولاغيض ان قلنا الشمراني ايضاً !! .. فصبراً على يوسف لديه الكثير مما يرضي جمهور الزعيم !
(البل غالي) !
(البل)ــطان و (البل)ــوي .. رمزان وعملتان لوجه واحد .. ظاهرهما تطور وباطنهما مصّور ! ..
ما احتضنته الأقواس مخلوق له علاقة مميزة مع الإنسان منذ قديم الأزل .. (البل) ! .. معروف لدى العرب بالصبر والجلد والعطاء دون بخل ! ..
وبدون (هياط) فالبل الحلوب لدينا يُهيأ لها كل أنواع الرفاهية إلى درجة إن بعضها قد تكون أغلى من (دية) العامل ذاته المُهتم برعايتها ! ..
بل وأغلى من قيمة (الزربة) وقطعة الأرض المستأجرة لها !! ..
أما ما تبقى لي خارج الأقواس للرمزين ذاتهما أعلاه هو بعض من حروف مبعثرة لملمتها فوجدت نصابها قد أكتمل على شاكلة (وطني) ! ..
وحيث أننا مللنا من كلمات تفننا في تطبيقها من طراز (خيرنا لغيرنا) ..
في زمن سيطر علينا الشح وبيع الجح تمنيت آلا يخرج من رياضتنا كل واهب للمواهب فالاتحاد (قُصقصت) جوانحهُ ولم يبقى سوى منقاره (الثرثار) !
والشباب يقف على رجُل .. رِجل على عتبه النادي ورِجل تركها للمناجي ! ..
وهكذا دواليك في بقية الكيانات .. تسقط الرؤوس ويبقى جسدها بلا عقل ! ..
دون أسباب تُذكر وبغموض شديد يكتنفها بعيداً عن أي منطقية يراها المشجع الرياضي .. أتحدث بصفة المحب لرياضة الوطن بعيداً عن آنانية الكاتب !
فلنحفظ كنوزنا بعد أن لمسنا مهاد الرياضة وحضيض المنافسة !
في الرفرف ..
-يبدو أن بيانات ذلك (النادي) أصبحت أكثر من طلبات حافز !
-أصبح الشيخ محمد القاسمي (أماراتي) رئيساً للأتحاد الدولي للتأريخ والأحصاء .. هل سنراك تتصل ولاخلص الرصيد؟
-على الرغم من أن عقده ساري مع النادي وهو ملك له .. الا انه نفسه من يحدد رحيله وبقائه (كفو) يالأدارة القوية !!
- في كل لقاء تظهر مشكلة (خشبية) تلازمنا وهي تأخر الصوت عن الصورة لكن الواقع ان تفكير السيد دول متأخر عن كل لقاء
أسمع جعجعة ولا أرى طحنا ! .. تصاريح وأعذار السيد دول .. استنفذت صبري وحلمِي وكرتونين (بندول( ! لاأعلم ماذا يصنع بالهلال ولا أعرف لماذا يصفع الواقع ! ..لسان الحال (يطرب) .. ابي اعرف اذا باقي في بحرك (موج) أكسر فيه مجدافي
!
والمجداف هنا ليس مجرد عصا خشبية نلاطم بها الأمواج .. ربما يكون المجداف قلماً مع (شويه) ورد وأقرب رحلة الى ميونيخ ! .. بعد أن أوشك النصف الأول من موسمنا على السدول .. لازال السيد دول يكرر نغمة الأرهاق ! .. وعلى الرغم أن (هاشتاق) الأرهاق قد ولى زمااااانه منذ ايام (مربع ستة يمررها لمربع اربعة)! ..والهلال لازال يترنح في عصمة هذا الدول والبصمة ختمتها على قفاهـ بعدم قدرته على ابتكار أفضل من هكذا ماساءة !! ..الحراسة لاتحتاج الى كرّاسة .. والدفاع من كورتين ضاع ! ..والوسط لم يعد يستطيع التفرقة بين المقام والبسط ! اما الهجوم تاره يفطر وتاره يصوم !..اما الغريب هو خروج الأصوات التي تدين الأدارة ! وتحملها مسؤولية أختيار الأجانب قبيل وصول المدرب .. فالفريق احتياجاته واضحة للملاء ولاتحتاج الى سين صاد ! .. او صوت (يتنعتر) من بعيد ليقف بالمرصاد ! ..فالمحترفين من أفضل محترفين الدوري كقوة فنية فردية !..ولكنهم بسببه تائهون.. و (توهني) معاهم .. فالهلال لم أعد أفقهه
اوأعرفه مع السيد دول بل وأصبحت أصرخ (مييين ذووول) ؟
(لامنطقية )!
ولازلنا ننتقد بلا منطق او استناد على حقائق رقمية بعيداً عن (لوك) ماعجبنا او (اكشن) مهاجم يسوي حركة الاسد ! وسأضرب المثال بلاعبين أجنبين احدهم مرغوب والأخر يتذمرون منه .. فيكتور سيموس ويوسف العربي .. وبالأرقام فقط فهما يتساويان في عدد الأهداف المسجلة بأستنثاء ضربات الجزاء التي يجيدها فيكتور ولاغيض ان قلنا الشمراني ايضاً !! .. فصبراً على يوسف لديه الكثير مما يرضي جمهور الزعيم !
(البل غالي) !
(البل)ــطان و (البل)ــوي .. رمزان وعملتان لوجه واحد .. ظاهرهما تطور وباطنهما مصّور ! ..
ما احتضنته الأقواس مخلوق له علاقة مميزة مع الإنسان منذ قديم الأزل .. (البل) ! .. معروف لدى العرب بالصبر والجلد والعطاء دون بخل ! ..
وبدون (هياط) فالبل الحلوب لدينا يُهيأ لها كل أنواع الرفاهية إلى درجة إن بعضها قد تكون أغلى من (دية) العامل ذاته المُهتم برعايتها ! ..
بل وأغلى من قيمة (الزربة) وقطعة الأرض المستأجرة لها !! ..
أما ما تبقى لي خارج الأقواس للرمزين ذاتهما أعلاه هو بعض من حروف مبعثرة لملمتها فوجدت نصابها قد أكتمل على شاكلة (وطني) ! ..
وحيث أننا مللنا من كلمات تفننا في تطبيقها من طراز (خيرنا لغيرنا) ..
في زمن سيطر علينا الشح وبيع الجح تمنيت آلا يخرج من رياضتنا كل واهب للمواهب فالاتحاد (قُصقصت) جوانحهُ ولم يبقى سوى منقاره (الثرثار) !
والشباب يقف على رجُل .. رِجل على عتبه النادي ورِجل تركها للمناجي ! ..
وهكذا دواليك في بقية الكيانات .. تسقط الرؤوس ويبقى جسدها بلا عقل ! ..
دون أسباب تُذكر وبغموض شديد يكتنفها بعيداً عن أي منطقية يراها المشجع الرياضي .. أتحدث بصفة المحب لرياضة الوطن بعيداً عن آنانية الكاتب !
فلنحفظ كنوزنا بعد أن لمسنا مهاد الرياضة وحضيض المنافسة !
في الرفرف ..
-يبدو أن بيانات ذلك (النادي) أصبحت أكثر من طلبات حافز !
-أصبح الشيخ محمد القاسمي (أماراتي) رئيساً للأتحاد الدولي للتأريخ والأحصاء .. هل سنراك تتصل ولاخلص الرصيد؟
-على الرغم من أن عقده ساري مع النادي وهو ملك له .. الا انه نفسه من يحدد رحيله وبقائه (كفو) يالأدارة القوية !!
- في كل لقاء تظهر مشكلة (خشبية) تلازمنا وهي تأخر الصوت عن الصورة لكن الواقع ان تفكير السيد دول متأخر عن كل لقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق