(مكيجة) ؟!
أتذكر ونحن صغاراً .. كنا نعتقد أننا أذكياء أو بمعنى أصح (محتالين) .. على اباءنا وأننا بذكائنا هذا قد خدعناهم للوصول الى منفعه ما ..
ولم نكن نعلم أنهم كانوا (يعطونا جونا) بغية عدم جرح مشاعرنا !!
أرتبطت ذكرياتي هذه بمن أراد في الهلال (مضرةً) .. ولم يعلم أنه أرتبط بالمثل العربي .. كناطح صخرة يوماً ليكسرها فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل !!
بتال الذي أنتظرته في أمل أنتصار المهنية والأستقلالية التي دعى لها هو وبعضٌ من (شبيحة) أمتلأت بهم مواقع التواصل الأجتماعي ...
وفي محاولاتهم المستميتة بـ (تجميل) الكذبة و(مكيجة) اللاممكيج !! .. هذا اذا علمنا أن أنتصار بتال يُعتبر كرد حق وأعتبار (لمذلةْ) لقاء ..
جعلتهم على (حبة ونص) ولم أقل أربعة !!
أنتظرته ليظهر المؤتمر كاملاً وواضحاً بلغة فرنسية أو موزمبيقية !!
ولكنني تفاجأت (بمصريا)ً يُقسم .. ومذيعاً (فازن صدره) يكرر مقولة .. ظهرت الحقيقة !!
في (أستجهال) للمشاهد الكريم و سذاجة لم أعتادها من المتبتل !!
المتبتل الذي أصبح (متبلاً) للميول !!
وللأسف عندما أستصعبت الأمور عليه عاد الى الصورة ثم الى المصور وبدأ يتخبط هنا وهناك في محاولته للخروج من المآزق كما هو حال النصر في الشوط الأول !
لن أقول سقطت المهنية .. ولن أتفوه بأن (الظفر) مايطلع من اللحم !
ولكني سأقول أن الهلال سيبقى شامخاً لمحبيه ومُرّاً لمعانديه .. بالتأكيد ليس مُتبلاً حامضاً.. !!
(جمهور الطواقي) !
لاحظت في اكثر من تغريدة لصديقي (سالب) ولن أبالغ ان قُلت كذلك في اكثر من مقال لقلمه الأصفر ..
خروجه عن نص الرقي بلفظ تصغيري كـ(جمهور الطواقي) في
اشارة واضحة منه الى جمهور الزعيم وفي دلالة كبيرة على سخرية واستهزاء ...
لم يعلم ولن يفقه ايضاً ان في ذلك اساءة لنفسه واحراجا كبيرا لجمهوره .. ولاغيض ان قلت تجريحا !
فهو لايعلم ان الطاقية والشماغ والعقال رمز سعودي ولباس تقليدي للسعودي الاصيل !
وبالتاكيد الحديث هنا لايخرج عن الكول و (المتطورون) ... فجاءة !
وعندما ينعتني شخصا ما .. بشيل طاقيتك عشان تفهم ؟! .. لا اجد حرجا في ذلك وان كانت رغبته في اغاضتي !
فالجميل انه لم يقل أزل (طربوشا) تركياً !
او (خلخالاً) افريقيا !!
فهو ينعت الجمهور الهلالي في (سعوديته) ! .. وكانه بذلك (يتعنصر) !.. فيضرب ويبكي ويتسابق الى لجنة ما ... فيشتكي !! عجباً لطفولة بعض الأقلام !!
في الرفرف ....
- قضيتين متشابهتين .. أطرافها لاعبين .. ويلهامسون ونور .. وجميعهما كانا متهمان بنفس الأثم والخطأ .. الفارق أن (مهنية) البعض سقطت !!
-غضب لأن بيته زجاج ويرمي الناس بالحجارة .. فلا زلت عند رأيئ بما أن نقار الخشب حيوان .. فالفهد ايضاً حيوان لما الغضب ياصديقي ؟!
أتذكر ونحن صغاراً .. كنا نعتقد أننا أذكياء أو بمعنى أصح (محتالين) .. على اباءنا وأننا بذكائنا هذا قد خدعناهم للوصول الى منفعه ما ..
ولم نكن نعلم أنهم كانوا (يعطونا جونا) بغية عدم جرح مشاعرنا !!
أرتبطت ذكرياتي هذه بمن أراد في الهلال (مضرةً) .. ولم يعلم أنه أرتبط بالمثل العربي .. كناطح صخرة يوماً ليكسرها فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل !!
بتال الذي أنتظرته في أمل أنتصار المهنية والأستقلالية التي دعى لها هو وبعضٌ من (شبيحة) أمتلأت بهم مواقع التواصل الأجتماعي ...
وفي محاولاتهم المستميتة بـ (تجميل) الكذبة و(مكيجة) اللاممكيج !! .. هذا اذا علمنا أن أنتصار بتال يُعتبر كرد حق وأعتبار (لمذلةْ) لقاء ..
جعلتهم على (حبة ونص) ولم أقل أربعة !!
أنتظرته ليظهر المؤتمر كاملاً وواضحاً بلغة فرنسية أو موزمبيقية !!
ولكنني تفاجأت (بمصريا)ً يُقسم .. ومذيعاً (فازن صدره) يكرر مقولة .. ظهرت الحقيقة !!
في (أستجهال) للمشاهد الكريم و سذاجة لم أعتادها من المتبتل !!
المتبتل الذي أصبح (متبلاً) للميول !!
وللأسف عندما أستصعبت الأمور عليه عاد الى الصورة ثم الى المصور وبدأ يتخبط هنا وهناك في محاولته للخروج من المآزق كما هو حال النصر في الشوط الأول !
لن أقول سقطت المهنية .. ولن أتفوه بأن (الظفر) مايطلع من اللحم !
ولكني سأقول أن الهلال سيبقى شامخاً لمحبيه ومُرّاً لمعانديه .. بالتأكيد ليس مُتبلاً حامضاً.. !!
(جمهور الطواقي) !
لاحظت في اكثر من تغريدة لصديقي (سالب) ولن أبالغ ان قُلت كذلك في اكثر من مقال لقلمه الأصفر ..
خروجه عن نص الرقي بلفظ تصغيري كـ(جمهور الطواقي) في
اشارة واضحة منه الى جمهور الزعيم وفي دلالة كبيرة على سخرية واستهزاء ...
لم يعلم ولن يفقه ايضاً ان في ذلك اساءة لنفسه واحراجا كبيرا لجمهوره .. ولاغيض ان قلت تجريحا !
فهو لايعلم ان الطاقية والشماغ والعقال رمز سعودي ولباس تقليدي للسعودي الاصيل !
وبالتاكيد الحديث هنا لايخرج عن الكول و (المتطورون) ... فجاءة !
وعندما ينعتني شخصا ما .. بشيل طاقيتك عشان تفهم ؟! .. لا اجد حرجا في ذلك وان كانت رغبته في اغاضتي !
فالجميل انه لم يقل أزل (طربوشا) تركياً !
او (خلخالاً) افريقيا !!
فهو ينعت الجمهور الهلالي في (سعوديته) ! .. وكانه بذلك (يتعنصر) !.. فيضرب ويبكي ويتسابق الى لجنة ما ... فيشتكي !! عجباً لطفولة بعض الأقلام !!
في الرفرف ....
- قضيتين متشابهتين .. أطرافها لاعبين .. ويلهامسون ونور .. وجميعهما كانا متهمان بنفس الأثم والخطأ .. الفارق أن (مهنية) البعض سقطت !!
-غضب لأن بيته زجاج ويرمي الناس بالحجارة .. فلا زلت عند رأيئ بما أن نقار الخشب حيوان .. فالفهد ايضاً حيوان لما الغضب ياصديقي ؟!
